السبت، 30 مارس 2013

بطاقة مغرد: د.عبد العزيز التركستاني

نستضيف في هذه الزاوية أشهر المغردين والمغردات في موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، وهذا الاسبوع كان لقاؤنا مع السفير السعودي في اليابان د.عبد العزيز التركستاني


1.      منذ متى وأنت تمارس التغريد عبر تويتر؟
لا اذكر بالتحديد ولكن اقل من سنة

2.      وكم وصل عدد متابعيك حتى الآن؟
7.831 ألف متابع ومتابعة

3.      ما التعريف الذي تضعه لك في تويتر؟
تعريف صريح باسمي كوني سفير خادم الحرمين الشريفين في اليابان.

4.      ما الحرية التي منحها لك تويتر ؟
الحرية المباشرة مع التفاعل مع المغردين بدون أي حواجز.

5.      ما القضايا التي تحرص على طرحها؟
الثقافة اليابانية, الأخلاق, وتنمية الإنسان.

6.      تغرد كثيرا حول اليابان وثقافتها فهل هي أول بلد تكون سفيرا فيه؟
نعم و أول طالب سعودي يدرس بها منذ عدة سنوات.

7.       و هل تغيرت اليابان كثيرا منذ ذلك الحين؟
اليابان لم تتغير كثيرا فيما يتعلق بالجوانب الاجتماعية والتعامل الراقي مع الناس هنا ، ولاشك أن أي مجتمع سيتغير عندما تمر به ثقافة التغريب وهي موجودة أيضا باليابان مثل الأمركة وثقافة الهامبرغر، ومع هذا فان المجتمع الياباني لا يزال محافظا بالمقارنة مع غيره من الشعوب في الدول المتقدمة .

8.      ما أكثر ما تحب مشاركته حول الثقافة اليابانية في صفحتك على تويتر؟
التنظيم، التخطيط، الأخلاق، النظافة، و نقل تجربة بناء الإنسان الياباني للشعوب العربية والاسلامية.

9.       هل تجد الجالية العربية في اليابان صعوبة في التأقلم مع الثقافة المحلية؟
الجالية العربية والاسلامية تتمتع بالكثير من الاحترام ولا توجد اي مشاكل عنصرية أبدا فهو مجتمع مسُالم جدا ويحب الغير وخاصة الشعوب العربية والاسلامية فلا توجد أي عداوات قديمة بين الثقافتين ولله الحمد.

10.   أبرز هاشتاغ تحرص على الكتابة فيه؟
#اليابان #غرد_بصورة

 
11.  مغرد/ مغردة تثير غضبك؟
الذين يتحدثون بما لا يفقهون.

12.  متى تلجأ لاستخدام البلوك؟
لم استخدمه إطلاقا.

13.  ما التغيير الذي سيقوده تويتر على الوضع الاجتماعي؟
زيادة ثقافة المجتمع وتوسعة المدارك و المعرفة بشكل سريع.
 

14.  ما ملامح المستقبل الذي تود رسمه عبر تويتر؟
ترسيخ قيم أخلاق الدين الإسلامي الذي ابتعدنا عنها وبناء الإنسان السعودي والعربي والمسلم.

15.  رسالة توجهها للمتوترين؟
أكثروا من نشر الثقافة والمعرفة بشكل موضوعي.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق