السبت، 9 مارس 2013

بطاقة مغرد: علي الغفيلي

نستضيف في هذه الزاوية أشهر المغردين والمغردات في موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، وهذا الاسبوع كان لقاؤنا مع المذيع علي الغفيلي


منذ عام ألفين وأحد عشر

2.      وكم وصل عدد متابعيك حتى الآن؟
166 ألف متابع

3.      ما التعريف الذي تضعه لك في تويتر؟
علي الغفيلي – منتج ومقدم برنامج ام بي سي في أسبوع.

4.      تسافر كثيرا على ما يبدو، ولكن لأيهم يحن قلبك أكثر؟ السعودية- الإمارات-أم بريطانيا؟
السفر هو متعة بحد ذاته وكل من هذه البلاد له حنين خاص في داخلي. السعودية حيث الأهل والأصحاب، الإمارات حيث العمل والزملاء ، و لندن فيها أيضاً مقر دراستي.

5.      وأي بلد فيهم يلهمك بأفكار وأخبار أكثر لعملك؟ ولماذا؟
وكل من السعودية والامارات و لندن هي بلد خصبة للعمل الإعلامي ويمكن أن تتفوق السعودية في المرتبة الأولى تليها لندن و من ثم الامارات من حيث الأفكار والأخبار.

6.      ما القضايا التي تحرص على طرحها؟
           هموم المجتمع وجديد الساحة وفي بعض الأحيان .. أحاديث النفس

7.      و هل تصف تغريداتك بأنها تعبر عن أفكارك بصراحة؟ أم تتحفظ في التعبير حفاظا على صورتك العامة أمام متابعيك؟
بالعكس أتشرف بالتعبير أو بالاقتباس ممن تروقني فكرته. وهذا لا ينقص مني شيئا بل يزيد المصداقية والحب المتبادل بين المتابعين.

8.      هل أنت مع الاتهام الموجه للمغردين بتعرية المجتمع؟
المجتمع الذي يسمح للمغردين بتعريته يستحق ما يحصل له. مجتمع التويتر فيه ما فيه و عليه ما عليه ولكن الأمة لا تجتمع على شر.

9.      أبرز هاشتاغ تحرص على الكتابة فيه؟
هاشتاق #بوح

10.  مغرد سبب لك صدمة بتغريداته في تويتر؟
من يتطاول على الرسول المصطفى صلوات الله وسلامه عليه و من يجرّ في صحابته الكرام رضوان الله عليهم جميعاً.

11.  متى تلجأ لاستخدام البلوك؟
مع قلة الأدب فقط. بإمكانك إيصال رسالتك أو وجهة نظرك في الحدود اللياقة.

12.  ما التغيير الذي سيقوده تويتر على الوضع الاجتماعي؟
الكثير من الصحف و الإعلام الحر أصبح يغار من سطوة تويتر على المجتمع والتي فاقت سطوة الإعلام كله.

13.  و هل تعتقد أن الإعلام الجديد والتواصل الاجتماعي سيقضيان على الاعلام التقليدي؟
ليس بدرجة 100% ولكن نسبياً من حيث التفوق والسرعة و الإمكانية في تلقي المعلومة والتواصل على إثرها.

14.  رسالة توجهها للمتوترين؟
           ليكن هذا حالنا : اللهم إني لا أرى شيئا من الدنيا يدوم ، ولا أرى حالا فيها يستقيم ، اللهم اجعلني أنطق فيها بعلم أو أصمت فيها بحلم.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق