- تعد الأساطير الرومانية المرآة المكسورة سببا في سبع
سنوات من الحظ التعيس
- كان يُعتقد قديما أن المرآة تحوي روح الناظر إليها
- المرآة جعلت رسم البورتريهات الذاتية أمرا ممكنا في
العصور القديمة
برغم أنها أصبحت في
وقتنا الحاضر من المسلّمات. إلا أن المرآة ومنذ اختراعها قبل آلاف السنين أثارت
اهتمام البشرية وأصبحت محور العديد من الأساطير والمخاوف، و وجدت طريقها إلى
الكثير من الإبداعات الفنية. فهل في علاقة الانسان بالمرآة انعكاس لتعظيم الانسان لذاته
مع تخوفه من مواجهة حقيقة وجوده؟ وهل هو الكائن الوحيد الذي يُدرك انعكاسه على
الجانب الآخر من الزجاج المطليّ؟